فلقة جامدة فى غرفة النوم ( نهاية القصة )
ففاجأتنى زوجتى لا يا حبيبى خيزرانة على رجليك الجميلة دى و الثانية على مؤخرتك العارية يعنى العقاب مضاعف..............أصابنى الذهول و الدهشة و فى نفس الوقت أدركت أن حنان جادة فيما تقول رغم أنها سامحتنى الجمعة الماضية مما جعل قلبى يخفق بشدة فهو يكاد ينخلع من صدرى و أحتقن وجهى و أرتعشت يداى و أنسكب فنجان القهوة الذى كانت أعطتة لى و هى تنصحنى بمراجعة الكلمات كلها.............فقالت مالك يا أحمد أنت مش جاهز و لا أية ........قلت أزاى يا حنون أنا الحمدللة حفظت كل الكلمات و الأسئلة اللى فى الكتاب حلتها.......... و فعلا فأنا بذلت مجهود غير عادى حتى لا أنال فلقة أخرى هذة الليلة...........و بعد تناول الغداء جلست أنا للمراجعة و قامت حنان لأعطاء درس الأنجليزى للبنات اللائى قد حضرن بالفعل و لكن فى هذة المرة حضرت ياسمين التى كانت قد طردتها زوجتى من الدرس بعد معرفتها بالعلاقة التى نشأت بيننا و الأعجاب المتبادل.............و لكن هذة المرة جاءت لتبدى أسفها و ندمها على ما فعلت و أن هذا شىء خارج عن أرادتها و أنها المسؤؤلة الوحيدة عما حدث و بدأت ترجوا حنان أن تسامحها و أن تعيدها للدرس مرة أخرى على أن تعاقبها كيفما تشاء ........و لكن حنان ردت عليها أنها لا تريد سماع صوتها بالمرة و أن تحضر الحصة صامتة على أن تنتظر بعد نهاية الدرس و مغادرة باقى البنات لأنها تريد أن تتكلم معها فى موضوع خاص.............أنا بعد سماعى لهذا الكلام من وراء الباب عدت الى حجرة النوم و أنا فى حيرة كبيرة و خوف شديد من هذا الأمر.........ما الذى تريدة زوجتى من ياسمين ............فبعد أنتهاء الحصة يبدأ أمتحانى أنا.........معقول مش ممكن هل تريد حنان أنى أتمد على رجليا أمام ياسمين..........هو وصلت الغيرة و الأنتقام بحنان الى هذا الحد...........و بدأت أقلب فى الكتاب و أوراقى التى بها كلمات الأسبانى و يداى ترتعشان من المصير المؤلم الذى ينتظرنى هذة الليلة............المعلومات تبخرت من رأسى و لم أعد قادر على تذكر أى شىء..............ذهبت لأتوضأ و أصلى المغرب لعلى أستعيد ذاكرتى أو أستجمع قواى و أحاول أستعادة المعلومات مرة أخرى.........و فعلا الحمدللة كان حالى بعد الصلاة أفضل بكثير و سرعان ما أستعدت الثقة بعد أن دق جرس الباب و حضرت والدة ياسمين لكى تشهد عقاب زوجتى لأبنتها على فعلتها المشينة..............سمعت ياسمين تصرخ من حجرة المكتب و تتوسل الى أمها ...........آآآآآآآآآآآخر مرة يا أمى تبت و حرررررررررمت. تأكدت أن الموضوع ليس لة أى صلة بأمتحانى و لكنى فى نفس الوقت كنت أشفق على ياسمين من خيزرانة حنان فأنا تذوقتها فعلا و لم أعد أحتمل أى علقة بها فما بالك بهذة الأقدام الناعمة الرقيقة هل تتحمل!!!!!!!!!!!!! و أنقضى الوقت و أنتهت حنان من وضع الأمتحان وتركتة بالمكتب و قالت............حبيبى الأمتحان بغرفة المكتب أبدأ و سوف أعد الكيك و الشاى حتى تستطيع أسترجاع كل المعلومات..............بدأت الأجابة و كنت أحسن حالا من الجمعة الماضية........فالأمتحان فعلا سهل جدا أو يبدوا أنى كنت مستعد جيدااااااااا لة........و أنتهيت من الأجابة قبل الوقت المحدد و دخلت زوجتى و قالت........أحمد حبيبى أنتهيت من الأمتحان.........رديت بكل ثقة الحمدللة...........أنا فى هذة المرة كنت لا أخشى خيزرانة حنان و الضرب على مؤخرتى لأنى كنت واثق أن اللة سوف يكون بجانبى هذة المرة فأنا لم أرتكب أى خطأ طوال هذا الأسبوع أستحق علية أى عقاب...............و بعد نصف ساعة دخلت زوجتى غرفة النوم لكى تبشرنى أنى حققت الدرجة النهائية و أنها لا تصدق ما حدث........حتى أنا لم أكن أتوقع هذا النجاح............و بعد أدائى ركعتين شكر للة..........قالت حنان سامحنى يا حبيبى على ما فعلت بك من قبل..............أرجوووووووك تقبل أسفى..........نظرت اليها فى حدة و قلت ممكن يا حنان تروحى تجيبى الخيزرانة بسرعة..............ذهبت و عادت و هى ممسكة بالخرزانة و قالت أنا أستحق أتمد على رجليا بنفس الخيزرانة اللى ضربتك بها............قلت لها أنا نفسى أمدك لمجرد أن تعرفى مدى الألم الذى يشعر بة البنات اللائى تعاقبيهم.........و أخذت بقدميها العاريتين بعد أن خلعت عنها حذائها وهى فى قمة الأستسلام وتقول............حبيبى أضرب 1000 خيزرانة أتمنى أشعر بالألم الذى شعرت بة فى الجمعة الماضية.........لكن أعرف أن عقابى لك كان من أجل أن تكون ممتاز باللغة الأسبانية و أن تتفوق فى أمتحان الشركة و هذا فعلا ما حدث..............ضربت أول خيزرانة و الثانية أقوى و الثالثة أقوى كثيرااااااااافى نفس المكان على منتصف قدميها الجميلتان.........تركت خط شديد الحمرة فى منتصف قدميها البيضاء كأنة يشق قدميها الى نصفين ...........و الغريب أنى لم أسمع من حنان سوى كلمة واحدة آآآآآآآآآآآآة بحبك موووووووت يا أحمد ..........و ضربت خيزرانة أقل شدة حتى الخيزرانة العشرين و هى لا تقول الا كلمتان آآآآآآآآآآآآآآآآة بحبك و الدموع تنسكب من عينيها على زراعى ............و لم أستطيع ضربها بعد الخيزرانة العشرين لأنى نظرت الى قدميها الحمراوتان و قد أثرت جنسيا و أنتصب العضو الذكرى بشدة خصوصا عندما وضعت خدى على باطن قدميها و ضميتها الى صدرى و شعرت برغبة عارمة فى الجماع مع زوجتى و كانت ليلة من أجمل ليالى العمررررررررررررر
و آآآآآآآآآآآآآآآسف جدا على الأطالة بالقصة التى أرجو أن تكون حازت أعجابكم
و القصة فى الجزء الأخير حقيقية بنسبة 80 % مع أختلاف الأسماء