فلقة جامدة فى حجرة النوم (1) !!!!!!!!!!
أنا محاسب فى أحدى الشركات الكبيرة بالقاهرة و أحيانا أشتغل علاقات عامة لنفس الشركة و ذلك لحسن المظهر و لباقة اللسان و حسن الخلق وأجادتى الأنجليزية و عمرى 31 عاما و زوجتى الحسناء حنان الجميلة أصغر منى بسنتين و بنحب بعض جداااااااااا و قد تزوجنا بعد خطوبة طويلة دامت 4 سنوات و هى خريجة ألسن قسم أسبانى وتعمل بالمطار فى. قسم الترجمة و تحب عملها جدا و هى أيضا ممتازة فى اللغة الأسبانية......... و على فكرة حنان بتغيير عليا مووت و دائما تتهمنى بالنظر للبنات و الرغبة فى مواعدة البنات على الموبايل ......... رغم أنى فى معظم الأحيان أكون مظلوم و أحاول أن أقنعها أن هذا من صميم شغلى بالعلاقات العامة بالشركة و لكنها مصابة بمرض الغيرة القاتلة............. ودائما بعد عودتى الى المنزل تأخذ موبايلى و تقوم بالأطلاع على الرسائل و المكالمات و أنا فى شدة الخوف من أن تجد أى أسم حرىمى لأنة أذا وجدت أى شىء تبدأ س و ج و تحقيق طويل ينتهى عادة بخناقة ومغادرة غرفة النوم و أبات لوحدى فى الصالة يومين !!!!!!!!!!!!!
أما حنان فكانت تجيد الأسبانية و أيضا الأنجليزى فكانت تساعدنى و تذاكرلى فى أجتياز بعض أمتحانات اللغة عند طلب الشركة منى أن أدرس الأنجليزى.و أعترف أن الفضل كلة يرجع الى زوجتى فى أن أحصل على بعض المناصب الهامة و ترقيتى لوظيفة ممثل عام للشركة و من بعدها نائب مدير عام العلاقات العامة عن فرع الشركة بالقاهرة .
و بدأت زوجتى من سنة تقريبا أن تعطى دروس خصوصية أنجليزى للثانوى و الأعدادى و كانت تعاقبهم بالمد على الرجلين و العبط عند أى أهمال فى عمل الواجب المطلوب منهم. و كنت كثيرا أسمع صراخ البنات من حجرة المكتب. وبدأت فعلا أرجع من الشركة مبكرا حتى ألحق بنهاية الحصة و هى اللحظة التى تقوم فيها حنان بمراجعة الhomework و معاقبة البنات. و كنت أراقب مد البنات من خرم الباب و كنت أحب أشاهد السيقان العارية و الأقدام الحمراء من خرزانة حنان. فكان المشهد مثير و جميل و كنت أتعجب كيف تتحمل البنات ألم هذة الخرزانة!!!!!!!!!!!!!!!! و كان من أجمل المواقف أنها ضربت بنت على مؤخرتها العارية تماما بعد أن قامت أحدى زميلاتها بتقليعها الجوب القصير و ال underwear و ضربتها حنان 10 خرزانات تركت 10 علامات حمراء على مؤخرتها البيضاء الناعمة و سط صراخ و بكاء البنت حرررررررررمت يا مس آآآآآآآخر مرة أبوس رجليكى كفاية نار نار أبوس أديكى و رجليكى.............. كم كنت أتمنى أن أتذوق طعم خرزانة حنان على رجليا أو مؤخرتى العارية هل أستطيع تحمل خرزانة واحدة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كما أننى لم أضرب أو أعاقب قط و أنا صغير الا الضرب بالمسطرة على اليد فى الأعدادى و كنت بخاف موووووووت فكانت دموعى تسيل من قبل أى مسطرة على أيدى!!!!!!!!!!!
و بعد شهرين تقريبا طلبت منى الشركة تعلم الأسبانية و ذلك لتعيينى بالعلاقات العامة و ................
و للقصة بقية مثيرة جدا وهذة قصة حقيقية بنسبة 80% و طبعا الأسماء مستعارة
فى أنتظار رأيكم بالقصة؟؟؟؟؟؟؟؟؟